Wednesday, December 12, 2007

عينى بترف

عينى بترف
اضراب ورا اضراب... واعتصام ورا اعتصام... الوتيره تتزايد واشكال التضامن تتزايد وربما تيجى الطوبه ف المعطوبه وتتزامن ضرورات التوريث فى لحظه امتلاء الشوارع بالناس... او استعدادهم للنزول
وقطار الخصخصه مش ماشيه معاه
رجال الاعمال المصريين فهموا غلط وقال ايه عايزين يشتروا هما بنك القاهره!!! طب والعموله امنتظره نجيبها منين...??? ماهوماينفعش تتقبض اجهزه معمره ولا خرفان حيه زى ايام "الريان
... الحاصل
النظام مزنوق زنقه الابل ومحتاس حوسة البلجيكى ..وعادة.. وبالصدفه المحضه ياتحصل عمليه ارهابيه محترمه او فتنه طائفيه اكثر احتراما
كل مالنظام يتزنق زنقه من دول
وبالذات ف يناير
فربك يستر ومايحصلش حاجه وحشه بالصدفه كده
بس برضك عينى بترف

6 comments:

Bella said...

بمناسبة ان كل زنقة للحكومة تحصل حاجة تشغل الناس
من شوية على قناة الجزيرة وفي شري الاخبار كان فيه خبر عن وجود فتنة طائفية في مدينة في جنوب مصر
ولم يذكروا اسم المدينة

اول ماشفت الخبر قلت هو ده

قصدي يعني هو ده المخرج المعتاد هكذا ازمات وزنقات وكل زنقة ولها مخرج عن القائمين على زنقتنا

ههههههههههههه

حلو قوي البوست

ابو احمد said...

هما قعدوا يقرفوا فينا لحد الناس بقت مستعده لاى بديل وده الخوف ياابوفارس

AMRO .O. ABDELHALIM said...

صباخ الخير ابو فارس
عندك حق
اخبرنى صديق جزائرى ان التفجيرات التى حصلت عندهم هى بايد بارونات المال وسدنة النظام
وانهم سيتهمون الارهاب لانه الماركة الرائجة
هم يعانون من نفس الزنقة
اضرابات عمالية وطلابية وغلاء رهيب
يقول المدون الجزائرى، ان الاضرابات قد هدأت فعلا، لان الجميع يرغب فلى ان يواجه الارهاب المتربص
هذه الخدعة جيدة فعلا ونافعة وكما قلت انت هى مجربة
واقولك هذه هى الراسمالية نظام كاذب وبلا اخلاق
البوست ميا ميا فعلا
تحياتى

اسامة يس said...

وهيه بتبقى بالصدفة المترتبه هههههههه بالصدفة المدبره ...

وطني علمني علمني علمني ان اكره كل الاشياء ...
وطني علمني ان حروف التاريخ تكون مزورة حين تكون بدون دماء .....

ابيات مظفر اراه محق فيها تعبر عن الواقع...
لك خالص الود والتحية...

واحد مصرى said...

د.خالد العزيز

أكاد ازعم ان الغالبية العظمى من الشعب المصري وصلت الي الحد الذي يتمنون التغيير ...مجرد التغيير و ليكن الابن خلفا لوالده و هذا ما نجح فيه النظام بممارسات عديدة و أساليب نفسية تقارب ما نوه عنه صلاح نصر رئيس جهاز المخابرات السابق أيام عبد الناصر في كتابه القديم للغاية المسمي الحرب النفسية و تطرق فيه لذكر تجارب بافلوف معى الكلاب و استخدام ما يسمى برد الفعل المنعكس الشرطي و الموضوع فكرته سهلة اقصد ما يحدث الان فهو ببساطة وضع الناس و تعريضهم لضغوط كبيرة و تحديات مخيفة للجميع فيما يتعلق بالرزق و الحقوق و غيرها و تجويعهم الى حد الكفاف مع الابقاء عليهم احياء لان الهدف ليس القضاء عليهم بل الهائهم فاذا جاعت البطن تاه العقل و رزح الناس تحت أعباء اللهاث وراء لقمة العيش و ايحاد مصادر للصرف على تعليم ابنائهم و العلاج و غيرها من الحاجات...الاساسية و من ثم يمكن تسييرهم وقيادتهم فاذا ما قاوموا فليأتي هنا الدور المشؤم و العبث بالايديولوجيات و هذا ما شهدنا من محاولا ت مفتعلة لاضرام نار الفتنة الطائفية التي ستأكل الجميع لو استعرت نيرانها و محاولات أخرى للعبث الديني عن طريق الموظفين الازهريين و فقهاء السلطان و شهدنا فتاوى ماكرة في توقيتات اشد مكرا و هي ليست زلة و لا سهوا انما محاولات تدخل في اطار غسيل الدماغ

أشكرك على افكارك التي تنشط العقل و تضرم فيه نيران التفكير فيزول بعض من الصدأ

دمت بخير يا أبو فارس

Alexandrian far away said...

أعتقد يا عزيزي أنه المحاوله بدأت
بالكلام التخريفي الذي صرح به الدكتور زغلول الفشار أبومنقار
الحكومه مش حتسيب الشعب يتحد ضدها

عينيا الأتنين بيرفوا الصراحه

تحياتي