أثارت فتوي الشيخ صالح الفوزان، عضو هيئة كبار العلماء، عضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية
بتكفير الليبرالين
جدلاً واسعاً بين علماء وشيوخ الأزهر، الذين انقسموا بين مؤيدين ومعارضين للفتوي.
وانتقد الدكتور منيع عبدالحليم محمود، عميد كلية أصول الدين سابقاً، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر، فتوي الفوزان بشدة، وقال: هذا الهجوم الدائم والدائب من علماء السعودية، علي جميع الاتجاهات الفكرية، سواء كانت ليبرالية أو صوفية أو غيرهما من المذاهب الفكرية، هو نتاج «الفكر البدوي»، الذي يتمثل في الوهابية القديمة السلفية الجهادية، والوهابية الحديثة التي تشمل المضمون نفسه، ولكنها تغلف نفسها بغلاف يحاول اجتذاب الشباب.
وانتقد الدكتور منيع عبدالحليم محمود، عميد كلية أصول الدين سابقاً، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر، فتوي الفوزان بشدة، وقال: هذا الهجوم الدائم والدائب من علماء السعودية، علي جميع الاتجاهات الفكرية، سواء كانت ليبرالية أو صوفية أو غيرهما من المذاهب الفكرية، هو نتاج «الفكر البدوي»، الذي يتمثل في الوهابية القديمة السلفية الجهادية، والوهابية الحديثة التي تشمل المضمون نفسه، ولكنها تغلف نفسها بغلاف يحاول اجتذاب الشباب.
أما الدكتور محمد رأفت عثمان، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، عضو مجمع البحوث الإسلامية،
فقال: إن القاعدة في مثل هذه الأمور أن كل من ينكر صلاحية الشريعة، لتنظيم حياة الناس في جميع أنواع سلوكهم وأنشطتهم، سواء في مجال العلاقات الأسرية أو النشاط الاقتصادي أو السياسي أو الثقافي فإنه يكون منكراً للإسلام.
ووصف الشيخ علي أبوالحسن، مستشار شيخ الأزهر للفتوي المسلمين الذين يتبعون الليبرالية المعاصرة ويقلدونها باعتبارها نوعاً
من التقدم، ولكنهم لا يتبعون أفكارها بأنهم مسلمون مخدوعون لم يخرجوا عن الملة.
نص الخبر من جريدة "المصرى اليوم
نص الخبر من جريدة "المصرى اليوم
......
كده أنا شخصيا رحت ف ستين داهيه..يسارى..علمانى..أرتدى الجينز..أشرب الجعه -البيره يعنى وياسلام لو ألمانى
عضو ف جمعيه محبى نانسى عجرم..غاوى شطرنج..وبألعب كوره مرتديا "شورت".. عاشق لفيروز..وأسمع كافه أنواع الموسيقى..محب للجمال..أسعد لرؤيه فتاه جميله ..وزملكاوى..واحده بس كافيه ﻷخراجى من المله والضرب بالصرم..حطهم على بعض أستحق الموت شنقا من صباع رجلى الصغير.
......
يأخى ملعون أبوكم واحد واحد من الفوزان للجربان لعديم اﻷسنان..فقهاء الفته والثريد وبوس أقدام الحكام..
.
.